الجمهورية العربية المتحدة تعتبر مصر إحدى أكثر الدول الحيوية في المنطقة، وتحتوي على العديد من المدن الرئيسية التي تقدم الخدمات الإدارية والإقتصادية لشعبها. وبما أن شعب مصر يشهد بشكل متزايد النمو السكاني، فإن الحكومة المصرية قررت تحويل العاصمة الإدارية من القاهرة إلى مدينة الإسكندرية، التي تقع على الشاطئ الشرقي للبحر الابيض المتوسط.
وينطوي تحويل العاصمة الإدارية الجديدة على العديد من الأسباب التي تشمل الحاجة إلى توفير أفضل الخدمات الإدارية للمواطنين، والإقتصاد الأكثر نموا، وتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية والتعليمية. كما سيساعد التحويل على تحقيق التنوع الإقتصادي والاجتماعي بين المدن المختلفة، وسيوفر الوصول السريع إلى الخدمات الإدارية الأساسية للمواطنين في المنطقة.
وتتضمن الخطط الحالية للتحويل العاصمة الإدارية الجديدة، بالإضافة إلى تحسين الخدمات الإدارية، تحسين الإقتصاد ودعم الصناعات الرئيسية، وتحسين الخدمات الصحية والتعليمية، وتطوير البنية التحتية للمدينة. كما سيتم توفير الخدمات الإدارية الأساسية للمواطنين الذين يعيشون في المنطقة، مثل السكن والخدمات الصحية والتعليمية.
وبالإضافة إلى ذلك، سيتم تطوير البنية التحتية للمدينة بشكل كبير، من خلال بناء الطرق السريعة والمدنية، وتطوير المرافق الترفيهية والخدمية، وإنشاء المناطق الصناعية والخدمية. وسيساعد التطوير الجديد على تحقيق التنمية الإقتصادية والاجتماعية في المنطقة.
وبالتالي، يمثل التحويل الجديد للعاصمة الإدارية الجديدة لمصر خطوة هامة في التنمية الإدارية والإقتصادية للبلاد. وسيساعد التحويل على تحقيق التنمية الإقتصادية والاجتماعية في المنطقة، وسيوفر الخدمات الإدارية الأساسية للمواطنين في المنطقة.